في هذه الحالة نريد رئيس للجمهورية من صميم القيادة الإخوانية
العام الماضي و بعد سقوط مبارك ، و مع بداية الحديث عن إنتخابات البرلمان و الرئاسة ، أعلنت عزمي الترشيح لإنتخابات الرئاسة .
لم يكن ذلك التفكير جديدا بالنسبة لي شخصياً ، و كذلك بالنسبة لحزب كل مصر - حكم ، ذلك لأننا نؤمن بأن الحكم هو في حد ذاته وسيلة ؛ و سيلة لتحقيق الأهداف و المبادئ التي يؤمن بها حزب كل مصر - حكم و توجد في وثيقته الأساسية ، و تلك الفكرة - فكرة أن الحكم هو وسيلة و ليس غاية ؛ وسيلة لتحقيق الأهداف - ذكرتها في مقال قديم هو : ثورات الطالبيين ، ثورات من أجل العدالة الإجتماعية ؛ و الذي كتبته و نشرته في السابع عشر من فبراير من عام 2009 ، أي منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات ؛ و قد أعلنت صراحة عن رغبتي في خوض إنتخابات الرئاسة ممثلاً لحزب كل مصر في مقال : أوباما ، لن نتبع نصائحك ؛ و الذي كتبته و نشرته في الرابع من يونيو 2009 ، أي عندما كان مبارك لايزال جباراً عنيد ؛ و ذلك المقال يوجد كتسجيل صوتي في قناة حزب كل مصر - حكم في يوتيوب تحت عنوان : نقد لخطاب أوباما في جامعة القاهرة ، و عنوان القناة هو :
allegyptparty .
و قد أعدت حديثا التنويه بإيماننا بمبدأ أن الحكم وسيلة لتحقيق الأهداف و المبادئ على أرض الواقع في مقال : الحكم بالنسبة لنا وسيلة من أجل تحقيق غايات نبيلة ، و الذي كتبته و نشرته في الثاني من فبراير من هذا العام ، 2012 .
لكن الآن ، و بعد دراسة مستفيضة ، وجدت أن الفوز في الإنتخابات الرئاسية القادمة ، و التي باتت على الأبواب ، أمر صعب للغاية ، و ذلك لنقص الإمكانات المادية التي تجعل حملة حزب كل مصر - حكم ناجحة ، و ضيق الوقت الذي لن يمكنا من جمع التبرعات اللازمة ، فعملية جمع التبرعات في حد ذاتها بمثابة حملة دعائية قائمة بذاتها ، فإذا أضفت لتلك العقبة العداء الشرس الذي تكنه السلطة الحالية لحزب كل مصر - حكم ، و الذي يجعل عملية توفير العدد الضروري من المتطوعين صعبة ، فإنني أرجح أن القرار النهائي سيكون في صالح عدم خوض هذه الإنتخابات و التركيز على النضال من أجل إستكمال تأسيس دولة ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان ، و التركيز أيضا على تسجيل حزب كل مصر - حكم ، و توسيعه ؛ على أن القرار النهائي لم يُتخذ بعد .
إذا من هو الشخص الذي يرغب حزب كل مصر - حكم أن يراه رئيسا للجمهورية للسنوات الأربع القادمة ، في حالة عدم خوض الحزب للإنتخابات ؟
أولاً : من غير المقبول أي شخص كان جزء من نظام مبارك و النظام الحالي ، لهذا من غير المقبول أشخاص من أمثال : عمرو موسى ، و نبيل العربي ، و طنطاوي ، و عنان .
ثانياً : من غير المقبول في هذه المرحلة الإنتقالية أشخاص ذوي خلفيات عسكرية ، و خاصة بعد قرابة ستة عقود من حكم أشخاص ذوي خلفيات عسكرية ، لهذا لا يمكن قبول شخص مثل أحمد شفيق ، الذي كان أيضا أحد المقربين لمبارك ، و اخر رئيس وزراء في عهد مبارك .
ثالثا : لا يمكن قبول شخص ذو خلفية مخابراتية ، مثل عمر سليمان ، رجل مصر القوي و حاكمها الحقيقي للآن ، و الذي كان أيضا الرجل الثاني في عهد مبارك الأثيم لمدة تزيد عن عقد و نصف .
رابعا : أيضا مرفوض أشخاص من وزارة الخارجية ، التي أصبحت فرع للمخابرات السليمانية .
خامسا : لا يمكن أن نقبل بتكرار تجربة عصام شرف ، أو أنصاف المعروفين ، الذين يأتي بهم النظام الحاكم من جعبته الكبيرة التي لا ينضب معينها ، و يقدمهم للشعب ، مستفيداً ، أي النظام الحاكم ، من جهل الشعب بحقيقتهم ؛ الرئيس يجب أن يكون معروف للشعب ليحكم على جدارته بالمنصب ، كما يجب أن يبدأ فترة رئاسته مستندا على أغلبية شعبية قوية راسخة .
سادسا : مصر يجب ألا تعود للوراء ، لهذا من غير المعقول ، و بينما أشقاؤنا في ليبيا تخلصوا من الناصريين ، و في سوريا يناضلون من أجل الخلاص من البعثيين أشقاء الناصريين ، أن يتولى الحكم في مصر شخص ناصري ، يعود بها للوراء ؛ كما أن الناصريين لا يتمتعون بالشعبية ؛ و الصفة الناصرية تنطبق على عمرو موسى و كذلك نبيل العربي ؛ إذا هناك للآن ثلاثة أسباب لكي نرفضهما .
سابعا : نرفض أيضا أن يتولى الحكم أي شخص له صلة بالنظام الذي أسسه مبارك ، مثل العوا ، و البرادعي ؛ و نرفض أي شخص ترشحه مجموعة شبابية أمنية مثل أبو إسماعيل .
ثامنا : بعد ثورة 2011 ، و بعد التضحيات الكبيرة التي قدمها الشعب المصري ، الذي فقد حوالي 850 مواطن أثناء الثورة ، و حوالي 200 مواطن على مدار عام من حكم تحالف مجلس عملاء مبارك في القوات المسلحة مع المخابرات السليمانية ، أي ما يزيد عن ألف شهيد و شهيدة ، يجب أن يكون الرئيس ذو تاريخ نضالي واضح و صريح ، يمتد لسنوات عديدة ، في مناهضة نظام مبارك ، و ليس مجرد شخص قام بزيارة لميدان التحرير في الأيام العشرة الأولى من فبراير 2011 ، أحيانا ما تكون زيارة مزعومة ، و ليس أيضا مجرد صحفي مأجور أو كاتب مشبوه عمل لحساب المخابرات السليمانية أو لوزارة الداخلية في صحيفة أمنية .
فمن نريد إذا ، في الظروف الحالية ، أن يكون رئيسا للجمهورية للسنوات الأربع القادمة لو كان القرار النهائي لحزب كل مصر هو عدم خوض إنتخابات الرئاسة هذا العام ؟؟؟
إننا نريده شخص من صميم القيادة الإخوانية ؛ شخص مثل المرشد العام للإخوان ، أو رئيس حزب العدالة و الحرية ، أو على الأقل من القيادات الإخوانية المعروفة مثل عصام العريان أو غزلان .
الإخوان ، و بصراحة ، هم الأكبر بين كل التيارات السياسية المعارضة الحقيقية ، و لهم قواعدهم الشعبية الراسخة ؛ ثبت ذلك في إنتخابات مجلس الشعب التي جرت مؤخراً .
لا مانع لدينا ، برغم الإختلاف مع الإخوان في التوجهات السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية ، في أن يصل للرئاسة واحد منهم ، لكن نريده شخص إخواني صميم ، من صميم القيادة الإخوانية .
لا نريد رئيس من جهة السلطة الحالية ، التي هي إمتداد لنظام مبارك .
أي رئيس من جهة السلطة الحالية سيكون دعم لتلك السلطة ، و بالتالي مساعدة في إبقائها مسيطرة على الحكم ، و كذلك مكافأة لها ، و هي تستحق المساءلة و العقاب ، لا المكافأة .
يجب أن يدرك قادة الإخوان أن عهد الصفقات التي كانوا يجرونها مع النظام السابق ، عهد المقاسمات في المناصب الإنتخابية ، قد ولى ، و أن عليهم أن يكونوا على قدر التفويض الذي منحه لهم الشعب ، و أن يتولوا بالتالي قيادة نضال الشعب من أجل إستئصال النظام الذي أسسه مبارك ، و لازال يحكم مصر لليوم .
إننا في حزب كل مصر - حكم ، نتمتع بالحكمة ، وندرك أن المرحلة الحالية تستدعي تكتيل صفوف المعارضة الحقيقية لإستئصال النظام الذي أسسه مبارك ،
و لهذا نريد رئيسا يكون من أكبر تيار معارض حاليا ، و نعد بأننا سندعمه ، و ندعم أي حكومة نابعة من الشعب ، في النضال من أجل إستئصال النظام الحالي .
لقد أسهم حزب كل مصر - حكم في قيام الثورة و نجاحها ، و على الإخوان الآن أن يأخذوا دورهم في النضال - و هو الدور الذي يحتمه عليه حجمهم الجماهيري - لإستئصال النظام الحالي .
نريد حالياً رئيس إخواني صميم من صميم القيادة الإخوانية ؛ هذا قرار حزب كل مصر - حكم في حالة عدم خوضه الإنتخابات الرئاسية القادمة .
العقلاء يستفهمون ، و الحكماء سيؤيدون .
إنتهيت من هذا المقال في تمام الساعة التاسعة و ثلاث و ثلاثين دقيقة صباحا بالتوقيت الشتوي للمنفى القسري : بوخارست - رومانيا ، المماثل للتوقيت الشتوي لمدينة القاهرة ، و ذلك يوم الخميس الموافق الأول من مارس 2012 .
لم يكن ذلك التفكير جديدا بالنسبة لي شخصياً ، و كذلك بالنسبة لحزب كل مصر - حكم ، ذلك لأننا نؤمن بأن الحكم هو في حد ذاته وسيلة ؛ و سيلة لتحقيق الأهداف و المبادئ التي يؤمن بها حزب كل مصر - حكم و توجد في وثيقته الأساسية ، و تلك الفكرة - فكرة أن الحكم هو وسيلة و ليس غاية ؛ وسيلة لتحقيق الأهداف - ذكرتها في مقال قديم هو : ثورات الطالبيين ، ثورات من أجل العدالة الإجتماعية ؛ و الذي كتبته و نشرته في السابع عشر من فبراير من عام 2009 ، أي منذ ما يزيد عن ثلاث سنوات ؛ و قد أعلنت صراحة عن رغبتي في خوض إنتخابات الرئاسة ممثلاً لحزب كل مصر في مقال : أوباما ، لن نتبع نصائحك ؛ و الذي كتبته و نشرته في الرابع من يونيو 2009 ، أي عندما كان مبارك لايزال جباراً عنيد ؛ و ذلك المقال يوجد كتسجيل صوتي في قناة حزب كل مصر - حكم في يوتيوب تحت عنوان : نقد لخطاب أوباما في جامعة القاهرة ، و عنوان القناة هو :
allegyptparty .
و قد أعدت حديثا التنويه بإيماننا بمبدأ أن الحكم وسيلة لتحقيق الأهداف و المبادئ على أرض الواقع في مقال : الحكم بالنسبة لنا وسيلة من أجل تحقيق غايات نبيلة ، و الذي كتبته و نشرته في الثاني من فبراير من هذا العام ، 2012 .
لكن الآن ، و بعد دراسة مستفيضة ، وجدت أن الفوز في الإنتخابات الرئاسية القادمة ، و التي باتت على الأبواب ، أمر صعب للغاية ، و ذلك لنقص الإمكانات المادية التي تجعل حملة حزب كل مصر - حكم ناجحة ، و ضيق الوقت الذي لن يمكنا من جمع التبرعات اللازمة ، فعملية جمع التبرعات في حد ذاتها بمثابة حملة دعائية قائمة بذاتها ، فإذا أضفت لتلك العقبة العداء الشرس الذي تكنه السلطة الحالية لحزب كل مصر - حكم ، و الذي يجعل عملية توفير العدد الضروري من المتطوعين صعبة ، فإنني أرجح أن القرار النهائي سيكون في صالح عدم خوض هذه الإنتخابات و التركيز على النضال من أجل إستكمال تأسيس دولة ديمقراطية تحترم حقوق الإنسان ، و التركيز أيضا على تسجيل حزب كل مصر - حكم ، و توسيعه ؛ على أن القرار النهائي لم يُتخذ بعد .
إذا من هو الشخص الذي يرغب حزب كل مصر - حكم أن يراه رئيسا للجمهورية للسنوات الأربع القادمة ، في حالة عدم خوض الحزب للإنتخابات ؟
أولاً : من غير المقبول أي شخص كان جزء من نظام مبارك و النظام الحالي ، لهذا من غير المقبول أشخاص من أمثال : عمرو موسى ، و نبيل العربي ، و طنطاوي ، و عنان .
ثانياً : من غير المقبول في هذه المرحلة الإنتقالية أشخاص ذوي خلفيات عسكرية ، و خاصة بعد قرابة ستة عقود من حكم أشخاص ذوي خلفيات عسكرية ، لهذا لا يمكن قبول شخص مثل أحمد شفيق ، الذي كان أيضا أحد المقربين لمبارك ، و اخر رئيس وزراء في عهد مبارك .
ثالثا : لا يمكن قبول شخص ذو خلفية مخابراتية ، مثل عمر سليمان ، رجل مصر القوي و حاكمها الحقيقي للآن ، و الذي كان أيضا الرجل الثاني في عهد مبارك الأثيم لمدة تزيد عن عقد و نصف .
رابعا : أيضا مرفوض أشخاص من وزارة الخارجية ، التي أصبحت فرع للمخابرات السليمانية .
خامسا : لا يمكن أن نقبل بتكرار تجربة عصام شرف ، أو أنصاف المعروفين ، الذين يأتي بهم النظام الحاكم من جعبته الكبيرة التي لا ينضب معينها ، و يقدمهم للشعب ، مستفيداً ، أي النظام الحاكم ، من جهل الشعب بحقيقتهم ؛ الرئيس يجب أن يكون معروف للشعب ليحكم على جدارته بالمنصب ، كما يجب أن يبدأ فترة رئاسته مستندا على أغلبية شعبية قوية راسخة .
سادسا : مصر يجب ألا تعود للوراء ، لهذا من غير المعقول ، و بينما أشقاؤنا في ليبيا تخلصوا من الناصريين ، و في سوريا يناضلون من أجل الخلاص من البعثيين أشقاء الناصريين ، أن يتولى الحكم في مصر شخص ناصري ، يعود بها للوراء ؛ كما أن الناصريين لا يتمتعون بالشعبية ؛ و الصفة الناصرية تنطبق على عمرو موسى و كذلك نبيل العربي ؛ إذا هناك للآن ثلاثة أسباب لكي نرفضهما .
سابعا : نرفض أيضا أن يتولى الحكم أي شخص له صلة بالنظام الذي أسسه مبارك ، مثل العوا ، و البرادعي ؛ و نرفض أي شخص ترشحه مجموعة شبابية أمنية مثل أبو إسماعيل .
ثامنا : بعد ثورة 2011 ، و بعد التضحيات الكبيرة التي قدمها الشعب المصري ، الذي فقد حوالي 850 مواطن أثناء الثورة ، و حوالي 200 مواطن على مدار عام من حكم تحالف مجلس عملاء مبارك في القوات المسلحة مع المخابرات السليمانية ، أي ما يزيد عن ألف شهيد و شهيدة ، يجب أن يكون الرئيس ذو تاريخ نضالي واضح و صريح ، يمتد لسنوات عديدة ، في مناهضة نظام مبارك ، و ليس مجرد شخص قام بزيارة لميدان التحرير في الأيام العشرة الأولى من فبراير 2011 ، أحيانا ما تكون زيارة مزعومة ، و ليس أيضا مجرد صحفي مأجور أو كاتب مشبوه عمل لحساب المخابرات السليمانية أو لوزارة الداخلية في صحيفة أمنية .
فمن نريد إذا ، في الظروف الحالية ، أن يكون رئيسا للجمهورية للسنوات الأربع القادمة لو كان القرار النهائي لحزب كل مصر هو عدم خوض إنتخابات الرئاسة هذا العام ؟؟؟
إننا نريده شخص من صميم القيادة الإخوانية ؛ شخص مثل المرشد العام للإخوان ، أو رئيس حزب العدالة و الحرية ، أو على الأقل من القيادات الإخوانية المعروفة مثل عصام العريان أو غزلان .
الإخوان ، و بصراحة ، هم الأكبر بين كل التيارات السياسية المعارضة الحقيقية ، و لهم قواعدهم الشعبية الراسخة ؛ ثبت ذلك في إنتخابات مجلس الشعب التي جرت مؤخراً .
لا مانع لدينا ، برغم الإختلاف مع الإخوان في التوجهات السياسية و الإقتصادية و الإجتماعية ، في أن يصل للرئاسة واحد منهم ، لكن نريده شخص إخواني صميم ، من صميم القيادة الإخوانية .
لا نريد رئيس من جهة السلطة الحالية ، التي هي إمتداد لنظام مبارك .
أي رئيس من جهة السلطة الحالية سيكون دعم لتلك السلطة ، و بالتالي مساعدة في إبقائها مسيطرة على الحكم ، و كذلك مكافأة لها ، و هي تستحق المساءلة و العقاب ، لا المكافأة .
يجب أن يدرك قادة الإخوان أن عهد الصفقات التي كانوا يجرونها مع النظام السابق ، عهد المقاسمات في المناصب الإنتخابية ، قد ولى ، و أن عليهم أن يكونوا على قدر التفويض الذي منحه لهم الشعب ، و أن يتولوا بالتالي قيادة نضال الشعب من أجل إستئصال النظام الذي أسسه مبارك ، و لازال يحكم مصر لليوم .
إننا في حزب كل مصر - حكم ، نتمتع بالحكمة ، وندرك أن المرحلة الحالية تستدعي تكتيل صفوف المعارضة الحقيقية لإستئصال النظام الذي أسسه مبارك ،
و لهذا نريد رئيسا يكون من أكبر تيار معارض حاليا ، و نعد بأننا سندعمه ، و ندعم أي حكومة نابعة من الشعب ، في النضال من أجل إستئصال النظام الحالي .
لقد أسهم حزب كل مصر - حكم في قيام الثورة و نجاحها ، و على الإخوان الآن أن يأخذوا دورهم في النضال - و هو الدور الذي يحتمه عليه حجمهم الجماهيري - لإستئصال النظام الحالي .
نريد حالياً رئيس إخواني صميم من صميم القيادة الإخوانية ؛ هذا قرار حزب كل مصر - حكم في حالة عدم خوضه الإنتخابات الرئاسية القادمة .
العقلاء يستفهمون ، و الحكماء سيؤيدون .
إنتهيت من هذا المقال في تمام الساعة التاسعة و ثلاث و ثلاثين دقيقة صباحا بالتوقيت الشتوي للمنفى القسري : بوخارست - رومانيا ، المماثل للتوقيت الشتوي لمدينة القاهرة ، و ذلك يوم الخميس الموافق الأول من مارس 2012 .
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد
الرحمن الحسني ؛ اسم العائلة : الحسنية ، و ينطق بفتح
الحاء
الاسم
النضالي المختصر : أحمد حسنين الحسنية / أحمد حسنين الحسني
الاسم في
الأوراق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم
تاريخ
الميلاد في الأوراق الرسمية : الحادي و العشرون من يونيو من عام 1969
المنفى القسري : بوخارست -
رومانيا
حزب كل مصر - حكم ،
شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم
- إستعيدوا
مصر
01-03-2012
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق