إسقاط حكم أسرة الإخوان سيكون أسرع عندما يتحملون المسئولية بالكامل
كنت أريد أن يكون أول مقال بعد شم النسيم عن المناورة العسكرية المصرية - السعودية ، تبوك 3 ، و لكن و بعد التعديل الوزاري الذي تم ، أرى اليوم ، الخميس ، التاسع من مايو 2013 ، 09-05-2013 ، أن الحديث عن المناورة السياسية التي تمت هو الأسبق ؛ ليس لأنه الأهم ، بل لأنه متعلق بحدث معين ، قد يتطور بسرعة ؛ أما الحديث عن المناورات العسكرية المصرية - السعودية فهو حديث عن ثوابت ، ليست فقط سياسية ، بل أكثر من ذلك ، و بالتالي يمكن الحديث عنها في أي وقت ، لأن الثوابت لا تتأثر ، إلا فيما ندر ، بمرور الوقت .
بالنسبة للمناورة السياسية التي تمت مؤخراً ، و أعني التعديل الوزاري الذي تم ، فإننا ، عندما نقارن موقفنا من ذلك التعديل بمواقف المعارضة الرسمية منه ، أو بقول أكثر دقة : موقف المعارضة الزائفة منه ، نتأكد من أن الفارق بيننا و بينهم كبير ، و نتأكد من إننا نقف بمعزل عن الآخرين .
الإنقاذيون ، هؤلاء الذين رعوا إرهاب و تخريب شهري يناير و فبراير من هذا العام ، 2013 ، نجدهم مع آخرين من المعارضة الزائفة المشار إليها أعلاه ، مصرين على حكومة بلا لون سياسي ؛ بعضهم يريدها حكومة تكنوقراط ، و بعضهم يريدها متعددة الأحزاب ، و أنا أطلق عليها حكومة متعددة الأحزاب ، تفاديا لإستخدام كلمة حكومة وحدة وطنية ، لأن حكومة الوحدة الوطنية اسم أكبر من أن يطلق على حكومة تتكون من أحزاب زائفة ، و حزب سرق الثورة لحسابه ، و أعني حزب الإخوان الرئيسي .
هدفهم المعلن من الحكومة متعددة الأحزاب هو الإشراف على الإنتخابات البرلمانية القادمة .
الفكرة نرفضها لسببين هما :
أولاً: لأن فكرة تشكيل حكومة محايدة لإدارة الإنتخابات البرلمانية ، فكرة لا يتم تطبيقها في الديمقراطيات الراسخة ، سواء في العالم الأول ، أو في العالم الثالث .
إنها ليست تقليد ديمقراطي ؛ و ليست أيضا ضمانة ضد التزوير ، أو التحكم في الإنتخابات عند أي مستوى .
في عهد طنطاوي الدموي جرت إنتخابات رئاسية ، يمكن القول ، بمقاييسنا المصرية الحالية ، إنها لم تزور ، و لكن تم التحكم فيها من المنبع كما أشرت لذلك في مقال قديم كتبته و نشرته يوم الأحد ، الثاني من سبتمبر 2012 ، 02-09-2012 ، بعنوان : إنهم يتلاعبون في الإنتخابات من المنبع ، و مرسي يقر إستخدام الأساليب الأمنية القذرة .
ثانيا: و هذا هو الأهم ، حديث المعارضة الزائفة ، من إنقاذيين و كفايتيين و نوريين ...إلخ ، يتم و كأننا نعيش في عهد ديمقراطي ، بينما يرى حزب كل مصر - حكم ، أننا لم ندخل بعد العهد الديمقراطي الثاني ، فقط نحن إنتهينا من أسرة يوليو مع إستلام مرسي للحكم ، لندخل مع مرسي الديكتاتورية الثانية ؛ مع ملاحظة أن العهد الديمقراطي الأول يبدأ في 1923 و ينتهي مع قدوم أسرة يوليو للحكم ، كما أوضحنا ذلك قبل الثورة.
هذه نظرتنا للواقع السياسي المصري الحالي ، ديكتاتورية جديدة قامت ، نعم لم تطغ بعد ، و لكن أيضا أسرة يوليو لم تفتح سلخانات التعذيب من أول يوم لها في السلطة ؛ و على العموم الإخوان أعطوا شواهد عدة لنيتهم في الطغيان ، و تكفي محاولة إعادة قانون الطوارئ كمثال بسيط و خطير للغاية على نواياهم السيئة .
إذا بما إننا نؤمن بإننا لم ندخل العهد الديمقراطي الثاني ، فيجب علينا أن نكشف الحقيقة للشعب ، و من وسائل كشف الحقيقة ، أن نصر على أن يتحمل الإخوان مسئولية المرحلة بالكامل ؛ لهذا نحن على موقفنا الذي أعلناه في مايو من العام الماضي ،2012 ، في رسالة قصيرة ، أعلنا فيها إننا نريد رئيس للجمهورية و برلمان و دستور و حكومة من الإخوان .
نريد أن يتحمل الإخوان مسئولية المرحلة الحالية بالكامل ، بدون مشاركة من أحد ، يتخذونه مشجب يعلقون عليه أي فشل ، و لو كان ذلك الأحد معارضة زائفة ، كالمعارضة الرسمية الحالية .
موقفنا هذا ليس جديد ، كما أشرت لذلك عالية ، و يمكن أن يجده القارئ في مقال قديم كتبته و نشرته في يوم الخميس ، التاسع عشر من يوليو 2012 ، 19-07-2012 ، عنوانه : لأن علينا أن نجتاز المرحلة الإخوانية قبل الوصول للديمقراطية الحقيقية .
و لكي نجتاز المرحلة الإخوانية ، و نسقط أسرة الإخوان ، يجب أن يرى الشعب فشل الإخوان سياسيا و إقتصاديا و إجتماعيا و ثقافيا ، كما رأى من قبل إنتهازيتهم و محاباتهم للفاسدين و المجرمين .
نريدها وزارة إخوانية كاملة ، و برلمان إخواني مائة في المائة ، مثلما لدينا رئيس إخواني ، و دستور إخواني .
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين الحسني / الحسنية
7شارع محمد زغلول ، ميدان الباشا ، منيل الروضة ، القاهرة ، مصر
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر
الخميس ، 09-05-2013
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن الحسني ؛ اسم العائلة : الحسنية ، و ينطق بفتح الحاء .
الاسم النضالي المختصر : أحمد حسنين الحسنية / أحمد حسنين الحسني .
الاسم في الوثائق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم .
تاريخ الميلاد في الوثائق الرسمية : الحادي و العشرون من يونيو من عام 1969 .
الديانة : مسلم ؛ ميزاني الطريق .
المهنة : طبيب بيطري .
الحالة الإجتماعية : متزوج من مواطنة رومانية مسلمة ، و لي طفل واحد منها .
مدة المنفى القسري و مكانه : من 2005 إلى 07 ديسمبر 2012 ؛ بوخارست - رومانيا .
تاريخ العودة من المنفى القسري : الجمعة السابع من ديسمبر 2012 ؛ الجمعة 07 ديسمبر 2012 ؛ الجمعة 07-12-2012 .
الجنسية : مصري فقط ، و لم أحمل أية جنسية أخرى في حياتي ؛ حصلت فقط على إقامة دائمة في رومانيا ، و يعمل حالياً جهاز المخابرات المرسية على أن أفقد تلك الإقامة حتى لا أستطيع رؤية طفلي عقاباً لي ، في محاولة من ذلك الجهاز القذر لترويضي .
الخدمة العسكرية الإلزامية : أديتها في القوات المسلحة المصرية ، و أنهيتها في موعدها المقرر حاصلاً على أعلى تقدير وقتها و هو تقدير : قدوة حسنة .
العنوان الحالي : 7 شارع محمد زغلول - ميدان الباشا - منيل الروضة - القاهرة - مصر .
مؤسس حزب كل مصر - حكم .
تأسس الحزب في الخامس و العشرين من يناير 2005 ، 25 يناير 2005 ، و صدرت الوثيقة الأساسية للحزب في نفس يوم تأسيسه ، و خرجت وثيقته الأساسية من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 ، و نشرت وقتئذ تحت عنوان : هذا هو حزب كل مصر .
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر .
الخميس ، 09 مايو 2013
09-05-2013
الاسم النضالي المختصر : أحمد حسنين الحسنية / أحمد حسنين الحسني .
الاسم في الوثائق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم .
تاريخ الميلاد في الوثائق الرسمية : الحادي و العشرون من يونيو من عام 1969 .
الديانة : مسلم ؛ ميزاني الطريق .
المهنة : طبيب بيطري .
الحالة الإجتماعية : متزوج من مواطنة رومانية مسلمة ، و لي طفل واحد منها .
مدة المنفى القسري و مكانه : من 2005 إلى 07 ديسمبر 2012 ؛ بوخارست - رومانيا .
تاريخ العودة من المنفى القسري : الجمعة السابع من ديسمبر 2012 ؛ الجمعة 07 ديسمبر 2012 ؛ الجمعة 07-12-2012 .
الجنسية : مصري فقط ، و لم أحمل أية جنسية أخرى في حياتي ؛ حصلت فقط على إقامة دائمة في رومانيا ، و يعمل حالياً جهاز المخابرات المرسية على أن أفقد تلك الإقامة حتى لا أستطيع رؤية طفلي عقاباً لي ، في محاولة من ذلك الجهاز القذر لترويضي .
الخدمة العسكرية الإلزامية : أديتها في القوات المسلحة المصرية ، و أنهيتها في موعدها المقرر حاصلاً على أعلى تقدير وقتها و هو تقدير : قدوة حسنة .
العنوان الحالي : 7 شارع محمد زغلول - ميدان الباشا - منيل الروضة - القاهرة - مصر .
مؤسس حزب كل مصر - حكم .
تأسس الحزب في الخامس و العشرين من يناير 2005 ، 25 يناير 2005 ، و صدرت الوثيقة الأساسية للحزب في نفس يوم تأسيسه ، و خرجت وثيقته الأساسية من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 ، و نشرت وقتئذ تحت عنوان : هذا هو حزب كل مصر .
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر .
الخميس ، 09 مايو 2013
09-05-2013
إسقاط حكم أسرة الإخوان سيكون أسرع عندما يتحملون المسئولية بالكامل
ردحذفكنت أريد أن يكون أول مقال بعد شم النسيم عن المناورة العسكرية المصرية - السعودية ، تبوك 3 ، و لكن و بعد التعديل الوزاري الذي تم ، أرى اليوم ، الخميس ، التاسع من مايو 2013 ، 09-05-2013 ، أن الحديث عن المناورة السياسية التي تمت هو الأسبق ؛ ليس لأنه الأهم ، بل لأنه متعلق بحدث معين ، قد يتطور بسرعة ؛ أما الحديث عن المناورات العسكرية المصرية - السعودية فهو حديث عن ثوابت ، ليست فقط سياسية ، بل أكثر من ذلك ، و بالتالي يمكن الحديث عنها في أي وقت ، لأن الثوابت لا تتأثر ، إلا فيما ندر ، بمرور الوقت .
بالنسبة للمناورة السياسية التي تمت مؤخراً ، و أعني التعديل الوزاري الذي تم ، فإننا ، عندما نقارن موقفنا من ذلك التعديل بمواقف المعارضة الرسمية منه ، أو بقول أكثر دقة : موقف المعارضة الزائفة منه ، نتأكد من أن الفارق بيننا و بينهم كبير ، و نتأكد من إننا نقف بمعزل عن الآخرين .
الإنقاذيون ، هؤلاء الذين رعوا إرهاب و تخريب شهري يناير و فبراير من هذا العام ، 2013 ، نجدهم مع آخرين من المعارضة الزائفة المشار إليها أعلاه ، مصرين على حكومة بلا لون سياسي ؛ بعضهم يريدها حكومة تكنوقراط ، و بعضهم يريدها متعددة الأحزاب ، و أنا أطلق عليها حكومة متعددة الأحزاب ، تفاديا لإستخدام كلمة حكومة وحدة وطنية ، لأن حكومة الوحدة الوطنية اسم أكبر من أن يطلق على حكومة تتكون من أحزاب زائفة ، و حزب سرق الثورة لحسابه ، و أعني حزب الإخوان الرئيسي .
هدفهم المعلن من الحكومة متعددة الأحزاب هو الإشراف على الإنتخابات البرلمانية القادمة .
الفكرة نرفضها لسببين هما :
أولاً: لأن فكرة تشكيل حكومة محايدة لإدارة الإنتخابات البرلمانية ، فكرة لا يتم تطبيقها في الديمقراطيات الراسخة ، سواء في العالم الأول ، أو في العالم الثالث .
إنها ليست تقليد ديمقراطي ؛ و ليست أيضا ضمان ضد التزوير ، أو التحكم في الإنتخابات عند أي مستوى .
في عهد طنطاوي الدموي جرت إنتخابات رئاسية ، يمكن القول ، بمقاييسنا المصرية الحالية ، إنها لم تزور ، و لكن تم التحكم فيها من المنبع كما أشرت لذلك في مقال قديم كتبته و نشرته يوم الأحد ، الثاني من سبتمبر 2012 ، 02-09-2012 ، بعنوان : إنهم يتلاعبون في الإنتخابات من المنبع ، و مرسي يقر إستخدام الأساليب الأمنية القذرة .
ثانيا: و هذا هو الأهم ، حديث المعارضة الزائفة ، من إنقاذيين و كفايتيين و نوريين ...إلخ ، يتم و كأننا نعيش في عهد ديمقراطي ، بينما يرى حزب كل مصر - حكم ، أننا لم ندخل بعد العهد الديمقراطي الثاني ، فقط نحن إنتهينا من أسرة يوليو مع إستلام مرسي للحكم ، لندخل مع مرسي الديكتاتورية الثانية ؛ مع ملاحظة أن العهد الديمقراطي الأول يبدأ في 1923 و ينتهي مع قدوم أسرة يوليو للحكم ، كما أوضحنا ذلك قبل الثورة.
هذه نظرتنا للواقع السياسي المصري الحالي ، ديكتاتورية جديدة قامت ، نعم لم تطغ بعد ، و لكن أيضا أسرة يوليو لم تفتح سلخانات التعذيب من أول يوم لها في السلطة ؛ و على العموم الإخوان أعطوا شواهد عدة لنيتهم في الطغيان ، و تكفي محاولة إعادة قانون الطوارئ كمثال بسيط و خطير للغاية على نواياهم السيئة .
إذا بما إننا نؤمن بإننا لم ندخل العهد الديمقراطي الثاني ، فيجب علينا أن نكشف الحقيقة للشعب ، و من وسائل كشف الحقيقة ، أن نصر على أن يتحمل الإخوان مسئولية المرحلة بالكامل ؛ لهذا نحن على موقفنا الذي أعلناه في مايو من العام الماضي ،2012 ، في رسالة قصيرة ، أعلنا فيها إننا نريد رئيس للجمهورية و برلمان و دستور و حكومة من الإخوان .
نريد أن يتحمل الإخوان مسئولية المرحلة الحالية بالكامل ، بدون مشاركة من أحد ، يتخذونه مشجب يعلقون عليه أي فشل ، و لو كان ذلك الأحد معارضة زائفة ، كالمعارضة الرسمية الحالية .
موقفنا هذا ليس جديد ، كما أشرت لذلك عالية ، و يمكن أن يجده القارئ في مقال قديم كتبته و نشرته في يوم الخميس ، التاسع عشر من يوليو 2012 ، 19-07-2012 ، عنوانه : لأن علينا أن نجتاز المرحلة الإخوانية قبل الوصول للديمقراطية الحقيقية .
و لكي نجتاز المرحلة الإخوانية ، و نسقط أسرة الإخوان ، يجب أن يرى الشعب فشل الإخوان سياسيا و إقتصاديا و إجتماعيا و ثقافيا ، كما رأى من قبل إنتهازيتهم و محاباتهم للفاسدين و المجرمين .
نريدها وزارة إخوانية كاملة ، و برلمان إخواني مائة في المائة ، مثلما لدينا رئيس إخواني ، و دستور إخواني .
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين الحسني / الحسنية
7شارع محمد زغلول ، ميدان الباشا ، منيل الروضة ، القاهرة ، مصر
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر
الخميس ، 09-05-2013
https://groups.google.com/forum/?hl=en&fromgroups#!topic/take_back_egypt/AwWTIxTnx1Q
ردحذفhttps://groups.google.com/forum/?hl=en&fromgroups#!topic/take_back_egypt/AwWTIxTnx1Q
https://groups.google.com/forum/?hl=en&fromgroups#!topic/take_back_egypt/oxNiUgwrAYQ
https://groups.google.com/forum/?hl=en&fromgroups#!topic/take_back_egypt/V8t_Bp9FLXk
أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم حسنين محمد علي عبد الرحمن الحسني ؛ اسم العائلة : الحسنية ، و ينطق بفتح الحاء .
ردحذفالاسم النضالي المختصر : أحمد حسنين الحسنية / أحمد حسنين الحسني .
الاسم في الوثائق الرسمية : أحمد محمد عبد المنعم إبراهيم .
تاريخ الميلاد في الوثائق الرسمية : الحادي و العشرون من يونيو من عام 1969 .
الديانة : مسلم ؛ ميزاني الطريق .
المهنة : طبيب بيطري .
الحالة الإجتماعية : متزوج من مواطنة رومانية مسلمة ، و لي طفل واحد منها .
مدة المنفى القسري و مكانه : من 2005 إلى 07 ديسمبر 2012 ؛ بوخارست - رومانيا .
تاريخ العودة من المنفى القسري : الجمعة السابع من ديسمبر 2012 ؛ الجمعة 07 ديسمبر 2012 ؛ الجمعة 07-12-2012 .
الجنسية : مصري فقط ، و لم أحمل أية جنسية أخرى في حياتي ؛ حصلت فقط على إقامة دائمة في رومانيا ، و يعمل حالياً جهاز المخابرات المرسية على أن أفقد تلك الإقامة حتى لا أستطيع رؤية طفلي عقاباً لي ، في محاولة من ذلك الجهاز القذر لترويضي .
الخدمة العسكرية الإلزامية : أديتها في القوات المسلحة المصرية ، و أنهيتها في موعدها المقرر حاصلاً على أعلى تقدير وقتها و هو تقدير : قدوة حسنة .
العنوان الحالي : 7 شارع محمد زغلول - ميدان الباشا - منيل الروضة - القاهرة - مصر .
مؤسس حزب كل مصر - حكم .
تأسس الحزب في الخامس و العشرين من يناير 2005 ، 25 يناير 2005 ، و صدرت الوثيقة الأساسية للحزب في نفس يوم تأسيسه ، و خرجت وثيقته الأساسية من السر إلى العلن في أكتوبر 2007 ، و نشرت وقتئذ تحت عنوان : هذا هو حزب كل مصر .
حزب كل مصر - حكم ، شعار الحزب : تراث - ضمير - حرية - رفاهية - تقدم - إستعيدوا مصر .